اڼتقام باسم الحب بقلم حبيبة الشاهد
المحتويات
مفرط
قاسم پخوف و لهفه انتي كويسه
غزل بصتله بشتياق و قالت بتعب دايخه اوي ممكن عشان مكلتش حاجه
قاسم طيب تعالي نروح اي مطعم قريب نفطر
هيثم قرب عليهم بهدوء مالكم واقفين كدا ليه مش يلا
مشي معاه قاسم و هو سند غزل و رفض ان موسى يمسك ايديها بغيره شديده ركبها معاه العربيه و هيثم ركب مع موسى بس قاسم مطلعش على البيت و راح مطعم عشان يفطره
قاسم پخوف عليها براحه و أنتي بتكلي هو حد بيجري وراكي
غزل سابت الأكل و بصتله بخجل مفرط انا اسفه بس بجد كنت جعانه اوي
قاسم مشي ايديه بتلقائيه منه على ضهرها بحنان كولي يا قلبي بالف هنا
غزل لا خلاص انا شبعت
غزل بصت ل الطعام بجوع و رجعت كملت أكلها و بعد ما خلصت طلعه على المنزل دخلت غزل الشقه
غزل بهدوء أنت هتقعد معايا في اوضتي
قاسم لا مش حابب اضيقك انا هنزل في فندق قريب من هنا
غزل بلهفه لا انت هتقعد معايا لو يعني عايز
غزل برقة تحب اجبلك حاجه من عند موسى تلبسها
بصلها قاسم و هو سرحان فيها و في جمالها لا خليكي مرتاحه انا هنام كدا
حاسة غزل ان كلامه صدق و فعلا من قلبه و فرحة جدا أنه طلقها سحبها قاسم ح أخيرا بشتياق لتشعر باراحه و الأمان رفع وشها برقة بص في عنيها الدبلانه من الحزن بحب و ... بلهفه و عشق جارف بعد عنها و سند جبينه على جبنها بحب
غزل همست بصوت مبحوح عمري ما هبعد عنك انا تعبت في بعدك اوي يا قاسم
قاسم بص ع بشتياق و هو بيحاول يبعد نفسه عنها لانه شايف تعبها نامي يا غزل انتي تعبانه
نامت غزل لأنها فعلا حاسه پألم... اخدها قاسم في و استسلمه للنوم و نامه هما الاتنين اخيرا في ط بعض بعد الفتره دي كلها و في قلب كل واحد فيهم شايل ل التاني حب و عشق
مسائا الدكتور كتب ل رنيم على خروج خدها رحيم هي و الصغار و راحه البيت دخلت الشقه و هي سانده على رحيم اتلقوا الشقه هادئة
هاجر هتتلقي الكل نايم ادخلي يا رنيم مع جوزك نامه شويه و انا هخلي مراد و مروان معايا
رنيم بتعب خلي واحد معايا كفايه عليكي واحد يا ماما
هاجر لا مروان نايم و مراد دلوقتي ينام ادخلي أنتي ارتاحي و جوزك يرتاح دا واقف على رجله من امبارح بليل و منمش
هاجر قالت كلامها و دخلت غرفتها و هي شايله الصغار رنيم خدت رحيم و ډخله اوضتها قعدت على طرف السرير و رحيم حط المخده عشان تنام عليها
رنيم لا انا عايزه اغير هدومي الأول رحتي كلها بنج
رحيم جبلها ملابس من الدولاب و ساعدها تغير بحذر و خوف شديد عليها و رفعلها شعرها عشان ميضيقهاش و خلها تنام و نام جنبها
رنيم حطيت دماغها على ايديه و هي بصله في عنيه بحب و قالت بحيره أنت عرفت مكاني منين
رحيم و هو تايه في ملامحها بشتياق مامتك كلمتني قالتلي
انك في المستشفى بتولدي
رفع ايديه ملس على وشها بعشق متبعديش عني تاني يا رنيم أنتي مش عارفه في بعدك كنت عامل ازاي
رنيم أبتسمت برقة و هي حاسه پألم.. بسيط مش هبعد عنك تاني احنا دلوقتي بقا في رابط قوي بنا بس عايزك توعدني انك مش هتأذني
تاني باي شكل من الأشكال
رحيم عمري ما هأذكي مهما ايه اللي حصل انا عرفت قمتك لما بعدتي عني انا اتغيرت كتير يا رنيم
رنيم بابتسامة باين عليك خسيت و دقنك طولت و شعرك شكلك بقا متغير انا معرفتكش اول ما شوفتك
رحيم بنوم بطلي كلام و نامي لاني ھموت و انام
قال كلامه و غمض عينه و نام فضلت رنيم بصله بعشق ملامحه الجذابه دقنه طولت و غيرت شكله و خس كتير بس لسه جذاب زي ما هوا منقصش من جماله حاجه غمضت عنيها بتعب و نامت لانها حاسه بدوخه
بعد مرور اسبوع كان اليوم حفل سبوع مروان و مراد و اطر رحيم
متابعة القراءة