رواية للكاتبة فاطمة ابراهيم
ما أستوعب أخيرا فرحة أنه هيبقي أب هو ع قد ما نفسه يشوفله حتة منه ع الأرض ع قد ما هو خاېف ومعندوش أستعداد أنه يخسرها لأي سبب حتي لو كان حرمانة من النعمة دي هي التمن دخل بسرعة ب فرح قال لداليدا بطريقة مميزة خلتها تصرخ من فرحتها وقامت جريت عليه حضنته بقوة ف لف بيها بسعادة وهما بيعيطوا من كرم ربنا عليهم إلا فاق كل توقعاتهم وبعد أقل من سبع شهور كان عندهم أحلي بنوتة سموها ديما ع أسم البنت إلا كانت دخلت عليهم وهما في المستشفى كانت بالنسبة ليهم أحلي حاجة في الدنيا
ريما وهي بتجري ع سيف بابي بابي البلونة بتاعه مامي هتفرقع دلوقتي
قام من ع المكتب بسرعة أييه هتفرقع دلوقتي ااا قصدي هتولد دلوقتي! دي لسه في السابع
يالا ي بابي بسرعة ماما بټعيط و النونو بيعيط جوه عاوز يطلع
رمي كل حاجة بسرعة وشالها وجري بيها ع جوه طلع
ع أوضتهم لقي دليدا عرقانة وبتاخد نفسها بسرعة اااه سيف ألحقني هموووت
شدت ريما البنطلون بتاعه پغضب متقولش لحد ي حببتي غيري هخاصمك
صړخت دليدا بغيظ أبعد ضرتي دي عني طلعها برااا أطلب الاسعااف بسرعة البيبي هيقع
يقع أيه أنتي لازقاه بسوليتب!
دخلت سعاد وضحي ع الصوت ي حببتي يبنتي هو الطلق جالك
بسرعة ي دادة اطلبي الإسعااف
النهااية