نغم بين العشق والاڼتقام سعاد محمد

موقع أيام نيوز


بسؤال نغم ما نفسكيش فى أخ أو أخت لميجو مش معقول هيفضل وح 
لترتعش وتصمت للحظات ثم قالت بقطع لأ مش دلوقتي 
شعر فيصل بأرتعاشها ليقول ليه ميجو عدى أربع سنينوينظر الى اها قائلا 
أنا نفسى أكون عيله كبيره معاكى مش عايز مجدى يبقى وح زيي 
توترت قليلا لتقول بمزح أنت الى وحدت نفسك ربنا رزقك بأختين قمرات وأنت الى رفضت ت بهم 
لينظر اليها مبتسماقائلا هما كانوا قمرات بس فيهم واحده متنفعش تكون أختى لأنها لو كانت أختى مكنش زمانها فى نى بالشكل ده دلوقتي 
أبتسمت بخجل صامته 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ليبتسم على خجلها ويقول بتمنى بجد يا نغم نفسي في عيله كبيره 
لترد نغم لتنهى الحديث لو ربنا را هيكون 
ليرن هاتف فيصل 
لتقول نغم مين الى هيتصل دلوقتى 
ليرد فيصل مش عارف 
لي الهاتف من على طاوله جوار ال وينظر له 
ثم لنغم ويقول تغراب دا بابا 
لتقول نغم بلهفه رد عليه بسرعه 
ليفتح فيصل الخط ويرد ولكنه أنتفض يجلس على ال
قائلا مسافة السكه هكون فى اتى
لتبتعد نغم عنه 
ويغلق الهاتف وينهض من على ال 
لتقول نغم بخضه فى أيه 
ليرد فيصل بابا بيقول أن جدى أنضرب عليه ڼار وهو فى اتى دلوقتى وأنا هروح أشوفه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لتلتلم الغطاء حولها وتنزل من على ال وتقول بقلق وخوف هاجى معاك 
ليقول فيصل ومجدى هنسيبه نايم هنا وأما يصحى مين هيكون معاه 
لترد نغم هناخده معانا وأسيبه مع ماما فى البيت أك هى هتفضل فى البيت علشان جوانا معاها 
ليقول بموافقة ماشى بس يلا بسرعه أجهزى وأنا هلبس وأخد مجدى وأسبقك على العربيه
بعد أن تركها عصام بال لملمت حولها الغطاء رغم حرارة الجو الى أنها شعرت ببروده تغزو عظامها ظلت نائمه دموعها مجرى شلال 
لكن أتت الى خيالها بسمة تلك الصغيره لتبتسم بتوجع وتمسح دموعها بها 
لتقرر الاتصال على نجوى 
ت الهاتف من على الطاوله لتفتحه 
نظرت بساعة الهاتف لتجد الوقت متأخر للحظه قررت التراجع عن الأتصال لكن بداخلها شىء أقنعها بالأتصال 
لتقوم بالأتصال على نجوى 
وللعجب ردت سريعا 
لتقول لميس أسفه أنى أتصلت دلوقتي بس أنا عايزه أطمن على جوانا أول مره تبعد عنى 
لترد نجوى جوانا بخير بس كويس أنك أتصلتى أنا كنت هتصل عليكى 
لترد لميس بقلق ليه خير 
لترد نجوى مش خير عمى حافظ أنضرب عليه ڼار فى السرايا وهو دلوقتى فى اتى 
لتنتفض لميس من على ال وتقول بقلق وألم جدو عامل أيه 
لترد نجوى معرفش هما أتصلوا على طاهر وهو أتصل على فيصل وقاله هيقابله هناك والكلام ده من دقايق أك لسه موصلش اتى 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
لترد لميس طيب انا هقول لعصام وهنروحله فورا
........
بعد أن ترك لميس بال لم يقدر على البقاء معها حتى لا يتعذب بدموعها التى رٱها بها بعد ٱن ٱبتعد عنها ليصحو ليرى من المتصل 
ليجد رقم أحد خدم جده 
ليرد سريعا
ولكنه ذهل عقله حين أستمع لما أخبره الخادم 
ليبعد الغطاء وينهض سريعا بعد أن أغلق الهاتف
شعرت به أقبال لتصحو وتقول له فى أيه من الى كان بيتصل دلوقتى 
ليرد حكيم بأرتجاف 
دا واحد من خدم عمى حافظ بيتصل عليا بيقولى أنه أنضرب بالړصاص ونقلوه اتى 
لتبتسم بداخلها ولكنها

تظهر عكس ذالك وتقول ومقالكش عن حالته أيه 
ليرد وهو يرتدى ملابسه لأ مقالش أنا هروح أطمن عليه 
لتقول أقبال هاجى معاك مهما كان الخلاف بينى وبينه فهو فى الاخر عمك
كانت ليلى بال لكن لم تنم ظل عقلها يفكر لما كان شاهر ينظر الى تلك الفتاه الصغيره لثانى مره تراه ينظر لها هل يتمنى طفله مثلها هل أصبح يشتاق أن يكون لديه طفلا
كان شاهر أيضا يجثو على ال يفكر فى تلك الصغيره التى شعر أتجاها بشعور ظن أنه أفتقده حين فقد 
هو بع عن حياتها 
وربما ما حدث بينهم قليل قد يبعدها أكثر 
بداخله نيران تحرقه من كل جانب ڼار عشق يكتوى به 
وڼار أصابة جده
نظرتا الى بعضهم لتخرج نغم من ڼ فيصل 
على ۏجع السنين التى عاشته هى كل ما كانت تتمناه هو ڼ يطمئنها و تنقذها من النيران نيران تلهب قلبها منذ أن وعت على الحياه وجدت أم تبكى هجر زا كبرت على مقټل أمها و أنتهت طفولتها لتشعر أنها أصبحت كقطعة الديكور أذا وجدت لا تلائم المكان وأذا أختفت كان أفضل 
وهو هيخرج دلوقتي لغرفة العنايه الفائقه
كانت كلماته كالسهام مصوبه الى قلوبهم جميعا
بعد قليل خرج أمام أهم على متحرك مغطى بملأه
نظروا أليه پتألم 
عدا أقبال نظرت له بتى تدعى أن تكون أخر مره تراه بحياتها هو لم يحبها يوما وكذالك هى.
لتمر تلك الليله السوداء
شروق جد
الجميع مازال بالمى
دخل أحد الضباط أمام باب غرفة حافظ 
ليجد الجميع متجمع أمامها 
ليقول أتمنى للمصاپ الاء العاجل 
أحنا قبضنا على القاټل أمبارح وهو مش مسجل خطړ عندنا وقال أنه كان داخل علشان يسرق وكان مفكر الكل خارج السرايا لكن رجوع حافظ بيه 
وكمان الحراس هما الى وه وهو بيحاول يهرب بعد ما حافظ بيه حاول يطلق رصاص عليه وهو أتفاداه ودا الى نبه الحراس صوت الړصاص لأن وجدنا مع القاټل سلاح مزود بكاتم
 

تم نسخ الرابط