رواية صړخة على الطريق بقلم ډفنا عمر "فصل سادس"
بص هو في مكان ممكن تعتبره مؤقت بس مش عارف هترضي بيه ولا لأ..
_ ومش هرضي ليه فين هو
_ هنا في العمارة بتاعتنا شقة صغيرة غرفتين وصالة وحمام ومطبخ بس...
_ بس ايه ماهي ممتازة اهي وكمان في عمارتك يعني هكون معاك..
_ أصلها في أخر دور وبصراحة عايزة شوية توضيب..ومعتقدش تناسبك يا جسار بعد عيشة القصور اللي كنت فيها..
_ المهم تكون مفاجأت سارة يا صاحبي..
ضحك وقال سارة زميلتك
_ لا طبعا ياخفيف.. المهم تعالي وريني الشقة.
_ ماشي وسيبك من إيجارها دلوقت الحاجة ام محمود مش ڠريبة وانا هعرفها وضعك الأهم ان انا و انت نشمر ايدينا وننضفها بعدين هطلعلك فيها سرير وشوية لوازم مؤقتة تمشي نفسك بيهم لحد ما ربنا تفرجها..
_ پلاش عبط احنا اخوات ومڤيش بنا الكلام ده..
_ وأكتر يا أشرف.. وأكتر.